تتلخص
عوامل ضعف الدولة الإسلامية التي سببت هدمها في عاملين اثنين: ضعف فهم
الإسلام، وإساءة تطبيقه. ولذلك فإن الذي يعيد دولة الإسلام هو فهم الإسلام
فهماً صحيحاً، والذي يحفظ قوة الدولة هو استمرارها على الفهم الصحيح
للإسلام وإحسانها تطبيقه في الداخل وحمل دعوته الى الخارج.